Empereur du berger allemand et berger belge malinois en tunisie

25/09/2025

L'un des développements normalisateurs les plus évidents que j'ai vu pendant mon voyage a été la courbure de la colonne vertébrale thoracolombaire - sans aucun doute une augmentation du nombre de chiens avec une courbure lombaire vers le bas et cela crée un croup raide et descend jusqu'à la position du genou au sol, l'impact visuel évident même à l'œil non entraîné. Mais la vraie préoccupation devrait être son impact sur la démarche des chiens et son pouvoir d'endurance entravé.

16/09/2025

اليوم، نرى في جميع أنحاء العالم أنماطًا مختلفة من كلاب الراعي الألماني، جميعها تنتمي إلى سلالة واحدة - كلب الراعي الألماني. ضمن هذه الأنماط، بعضها أقرب إلى معيار السلالة من غيرها، وهذا الاختلاف مهمٌّ لتقديره والاعتراف به.

بالنسبة للمربين، يجب أن يظل معيار السلالة هو الأساس. فهو يُحدد جوهر كلب الراعي الألماني، ويجب أن يُرشد كل قرار يتخذونه عند اختيار شريك التزاوج

16/09/2025

Aujourd'hui, à l'échelle mondiale, nous voyons différents « styles » de chiens de berger allemands qui sont tous d'un seul « type de race » - chien de berger allemand, et dans ces styles, certains sont plus proches de la norme de race que d'autres, et cette différence est importante à la fois à apprécier et à reconnaître.

Pour les éleveurs, le standard de la race doit rester la base. Il définit l'essence du chien berger allemand et devrait guider chaque décision lors du choix d'un partenaire d'accouplement.

13/09/2025

En général, mais pas toujours, et il y a une raison à cela, le degré de jarret de vache vu de l'arrière tend à correspondre à la longueur du tibia vu dans le profil, et vice versa.

De gauche à droite : race normale longueur tibia conforme aux normes, trop longue et excessivement longue.

Ce que cela signifie, il est possible de « quantifier » le degré de pénalisation qui devrait s'appliquer par rapport au classement !

27/08/2025

اللي في عهد الإمبراطورية الرومانية الشعب كان يعتبر حوت #الشلبة من المخدرات ؟!
الحوتة هاذي نسميوها في تونس الشوشة وإلا الشلبة وإلا نعجة البحر وإلا الوِردكلة حسب المناطق وحسب حجمها، والأسامي الأولين الزوز يشبهوا لاسمها العلمي .. حوتة يبلغ متوسط طولها 35 صم ويمكن يوصل لـ50 صم إذا ما نصطادوهاش صغيرة بالطبيعة. الحوتة هذي معروفة باللي هي مزيانة خاصة بالخطوط الصفراء الذهبية على جنابها... يعني مزيانة وزيد مخدرة...!! ومن هذاكة جاء المثل الشعبي التونسي عالطفلة المزيانة نقولوا عليها الأم شلبة والبو قاروص.
تعيش الشلبة في مجموعات وتفضل إنها تتواجد في معشبات #البوزيدونيا (الضريع، تنجموا تشوفوا روابط المقالات السابقة في التعاليق)، أما نلقاوها في الأماكن الصخرية زادة... تتغذى أساسا على الطحالب الخضراء كيما والبنية كيما وخاصة تاكل أوراق البوزيدونيا وإلي تمثل بالنسبة ليها أهم مصدر للغذاء…. وفي بعض الأوقات تتغذى على اللافقاريات الصغيرة.
أما يجيشي لبالك زادة إنو تونس تعتبر من البلدان القليلة جداً في العالم اللي شعبها ياكل الشلبة؟؟ (بالك الأخرين يخافوا من تأثير المخدر!! زعما ؟؟) وتسجلت عندنا وعند شوية شعوب أخرى في المتوسط برشا حالات #تسمم ناتجة على استهلاك الحوتة هاذي. أما نلقاو عند بعض شعوب المحيط الهادئ استعمالات للشلبة في تأدية لبعض الطقوس الدينية ونلقاو زادة عدة استخدامات أخرى في البحر الأبيض المتوسط خلال فترة الإمبراطورية الرومانية.
الشلبة يا سيدي وبالرغم من أنها مخدرة، فإنو مذاقها قوي ومميز وتجي برشا أطباق : في الشربة، تجي مشوية، مقلية، في الكسكسي، في المرقة الصفاقسية… وتتشتهر بيها أكثر مدينة #صيادة من ولاية المنستير، تي عاملة اللي يتم تنظيمه سنوياً.
الشلبة ما تخوفش وماهيش سامة أما استهلاكها في الخريف يسبب #الهلوسة لبعض الناس اللي ياكلوها بعد بدقائق قليلة ويدوم تأثيرها حتى لـ 36 ساعة تقريبًا! هذاكا علاش اسمها في اللغة الإنجليزية ، سمكة الأحلام… تخليك مڨلع وطاير، سلعة بحر !!
العديد من البحوث العلمية أكدت إنو فما نوع من الطحالب المجهرية اللي تحتوي على نوع من المواد المخدرة ، وتتكاثر فوق أوراق الضريع (البوزيدونيا) خاصة في آخر الصيف وفي فصل الخريف ... أختنا الشلبة ترعى هاك الطحالب وتبقى تخزن فيهم في لحمها، وفي الفترة هاذي يزيد تركيز المواد المخدرة فيها… وهذاكة علاش وقت تاكل الشلبة ماعاش يجي لبالك حتى شيء، يعني رد بالك تاكلها الوقت هذاكة….
وناس قبل خلاولنا ديما أمثال نتذكروا بيهم شنو لازمنا نعملوا ووقتاش… قالولنا على الشلبة زادة : "الشلبة وميّة العنبة"... يعني وقت يطيب العنب ما عادش تاكلها، وإلا راهي باش تعمل فيك اللي يعملوا ماء العنب !!
___________________________________________________________________
مقالات أيام الجمعة بالتعاون بين صفحة يجيشي لبالك ومجموعة TunSea وصفحة TunSea

22/08/2025

19/08/2025

كلبة راعية ألمانية عمرها خمسة عشر عامًا ترفض الأكل حتى تسمع صوتًا مألوفًا! كانت سادي، كلبة الراعي الألماني ذات الخمسة عشر عامًا، في ركن هادئ من ملجأ للحيوانات. بعد أن تُركت بعد وفاة صاحبها، رجل مسن كان يعيش وحيدًا، بدت الكلبة وكأنها تنتظر النهاية باستسلام. عيناها، اللتان كانتا في يوم من الأيام مشرقتين ومليئتين بالطاقة، أصبحتا باهتتين الآن، وجسدها، الذي كان في يوم من الأيام قويًا وفخورًا، أصبح ضعيفًا ومنهكًا. لمدة أربعة أيام، لم تأكل سادي، منعزلة عن نفسها، كظل في عالم الملجأ الغريب والبارد.

حاول المتطوعون وموظفو الملجأ كل شيء لتهدئتها. قطع دجاج طازجة، حساء دافئ، موسيقى هادئة - لم يُجدِ شيء نفعًا. لم تستجب سادي. لم تتحرك. حتى أنها توقفت عن النباح. لاحظ الطبيب البيطري، الدكتور باتيل، بحزن أن الكلبة لم تبدُ مريضة. لا، كانت في حالة حزن شديد، ببساطة. لقد فقدت رفيق روحها ولم تعد تملك القوة للاستمرار. فبعض الحيوانات تتفاعل هكذا عندما تفقد صاحبها. تتوقف عن القتال.

مرت الأيام، وتدهورت حالة سادي. كانت تزداد نحافةً، وتنفسها أبطأ، وعقلها أكثر كسلاً. اتخذ مدير الملجأ قرارًا صعبًا بوضعها على قائمة القتل الرحيم يوم الجمعة، إن لم يتغير شيء. لكن في مع مرور الأيام، ساءت حالة سادي. كانت تزداد نحافةً، وتنفسها أبطأ، وعقلها أكثر كسلاً. اتخذ مدير الملجأ قرارًا صعبًا بوضعها على قائمة القتل الرحيم يوم الجمعة إذا لم يتغير شيء. لكن في أعماق تلك النظرة الفارغة، بقي شيءٌ ما، بريق أمل، ذكرى، سببٌ للحياة. وكان هذا السبب أقرب مما كانوا يتصورون.

راشيل، شابة انتقلت مؤخرًا، ذهبت إلى الملجأ ذلك اليوم. لم تكن تخطط للذهاب، لكنها أحضرت ملاءات وبطانيات قديمة للكلاب المهجورة. توقفت بالصدفة. عند وصولها، جذبها حضورٌ خفي. لذلك توجهت نحو قسم الكلاب، تقدم لها الحلوى وتحيي الكلاب السعيدة في أقفاصها. لكن عندما وصلت إلى القفص الأخير على اليسار، غرق قلبها.

هناك، في الزاوية، كانت سادي مستلقية بلا حراك. اقتربت راشيل برفق، وعيناها تقعان على عيون الكلب. كانت تعرف تلك العيون. رأتهم ذات مرة، عندما كانت تسكن بجوار مالك سادي السابق. كانت هناك رابطة صامتة بين راشيل وسادي. ورغم مرور السنين، بقيت الذكريات. همست راشيل بصوت مرتجف: "سادي...". لم يُجبها أحد. ولا حتى حركة.

لكن في أعماقها، عرفت راشيل أن هذا الكلب هو نفسه الذي عرفته في طفولتها. اقتربت مرة أخرى، وانحنت بجانب الصندوق. كررت اسم سادي، هذه المرة بهدوء ورفق، مقلدة صوت الرجل العجوز الذي كان مالك سادي. ثم، حدث أمر لا يُصدق. حركة خفيفة، ارتعاش في أذن سادي. بدأت عيناها، الخاويتان، بالاستيقاظ. كررت راشيل بهدوء: "سادي، أنا". هل تتذكرني؟

في تلك اللحظة، لمعت شرارة أمل في عيني سادي. خرجت أنين خافت من حلقها، صوت أجش يكاد يكون غير مسموع. كان هذا أول صوت تصدره منذ وصولها إلى الملجأ. راقبها الموظفون، الواقفون في الخلف، بدهشة. تحركت راشيل، وطلبت دخول الصندوق. فُتح الباب، واقتربت ببطء من سادي، ومدت يدها. أسندت الكلبة، الضعيفة لكن العنيدة، رأسها على يد راشيل. شكّلت هذه البادرة البسيطة نقطة تحول حاسمة. بدأت سادي تقاوم من جديد.

بقيت راشيل معها لساعات ذلك اليوم. أعطتها قطعًا صغيرة من الدجاج، وتحدثت إليها بهدوء، وداعبتها. ولأول مرة منذ أربعة أيام، أكلت سادي. في اليوم التالي، رُفع اسمها من قائمة القتل الرحيم. لقد وجدت سببًا للعيش من جديد، وهذا السبب هو راشيل. منح هذا اللقاء غير المتوقع سادي فرصة جديدة للحياة، وفرصة جديدة. في الأيام التي تلت، كانت راشيل تزور سادي كل صباح، أطعمتها وواسيتها. شيئًا فشيئًا، استعادت الكلبة قوتها. أكلت، نهضت، ثم بدأت بالمشي مجددًا. وفي أحد الأيام، فعلت شيئًا مذهلًا: وقفت ببطء، بفخر، وسارت نحو راشيل، واضعةً رأسها على كتفها في لفتة رضا خالصة.

عرفت راشيل ما يجب عليها فعله. لن تترك سادي خلفها. أحضرتها إلى المنزل، ووفرت لها مكانًا هادئًا، مليئًا بالدفء والحب. قضيا أيامهما معًا، يتجولان في الحديقة، يستريحان تحت أشعة الشمس، يستمتعان بصحبة بعضهما البعض. تأثرت راشيل، حتى أنها وجدت صورة قديمة لها في مراهقتها، تقف في حديقة جارتها مع سادي خلف السياج، وعيناها تلمعان بالفضول. أرتها الصورة، مبتسمةً لها، قائلةً: "لقد كنتِ جزءًا من قصتي، كما تعلمين."

مرت أشهر، وعاشت سادي آخر شهور حياتها محاطةً بكل الحب الذي افتقدته طويلًا. عاشت في هدوء ولطف ودفء راشيل. كل صباح، كانت تستيقظ، وذيلها... لوّحت بيدها برفق فرحًا. ولكن في أحد الأيام، بينما كانت تغفو قرب النافذة، والنسيم يحمل رائحة الخزامى، أغمضت سادي عينيها برفق للمرة الأخيرة. رحلت، لكن رحيلها كان هادئًا ومسالمًا ومليئًا بالامتنان.

لم تبكي رايتشل فورًا. ربّتت على الكلبة برفق، وهمست: "يا فتاة رائعة. أحسنتِ صنعًا". لاحقًا، وضعت صورة سادي عند الباب الأمامي. كان ذلك تكريمًا لهذه الكلبة التي وجدت السلام والحب، حتى في سن متقدمة، والتي برهنت للجميع أن الحب يمكن أن يجلب فرصة ثانية، حتى في أحلك الأوقات تلك النظرة الفارغة، ظل شيء ما

19/08/2025

15/07/2025

04/07/2025

La leishmaniose canine est une maladie du chien due à un parasite, qui peut se révéler grave pour l'animal. Il existe cependant des solutions pour protéger le chien et éviter qu'il contracte la leishmaniose.

26/06/2025

لماذا لا يُقبل استخدام الألوان السوداء والزرقاء الصلبة لكلاب الراعي البلجيكي مالينوي؟

تُعتبر كلاب الراعي البلجيكي مالينوي سلالةً مُعترفًا بها ومُنظمةً من قِبل الاتحاد الدولي لعلم الأنساب (FCI)، وفقًا لمعيار لا يُقدّر المظهر فحسب، بل يحمي أيضًا الأداء الوظيفي والجينات والمزاج الذي جعل هذه السلالة كلبًا مثاليًا للعمل.

في هذا المعيار، اللون المُعتمد لكلاب المالينوي هو لون الأسد ذو القناع الأسود. هذه المواصفات ليست مُتقلبة ولا سطحية: بل لها أسس وراثية وتاريخية ووظيفية.

1. الحفاظ على الجينات والوظائف:

تم تربية كلاب المالينوي لأجيالٍ عديدة لتوازنها بين القوة والمرونة والذكاء والاستقرار العاطفي. اللون ليس مجرد تفصيل جمالي؛ بل هو انعكاس لسلالة وراثية مُختارة بعناية. الأسود والأزرق الكاملان (الرمادي المخفف) هما نتيجة طفرات جينية متنحية لا تُغير اللون فحسب، بل قد ترتبط أيضًا بمشاكل صحية مثل حساسية الجلد، ومشاكل المناعة، أو حتى ضعف البنية، وخاصةً في حالة اللون الأزرق.

2. لا تُمثل هذه الألوان جوهر السلالة:

وُضع هذا المعيار للحفاظ على الهوية التاريخية والوظيفية لكلاب المالينو. إن إدخال ألوان "غريبة" غير قياسية يُدمر هذه الهوية ويُغذي تربية غير مسؤولة، تعتمد فقط على الموضة والسوق، وليس على جودة السلالة.

3. وراء اللون "الغريب" تكمن تربية غير أخلاقية:

يُروج العديد من المُربين لهذه الألوان دون اختبارات جينية، أو إثبات جودة، أو شهادة صحية معتمدة. إنهم ببساطة يسعون إلى بيع "الاختلاف"، مُدمرين بذلك أجيالًا من العمل الجاد. اللون غير القياسي ليس نادرًا ولا حصريًا؛ إنه يُظهر عدم احترام للسلالة ولمن ناضلوا للحفاظ عليها.

٤. المعيار يحمي، لا يستبعد:
إنكار هذه الألوان ليس تمييزًا؛ بل هو حماية للسلالة. السماح بها سيكون الخطوة الأولى نحو تشويهٍ أثر بالفعل على العديد من السلالات الأخرى. لا يحتاج الراعي البلجيكي إلى أن يكون "أجمل" أو "أكثر غرابة". تكمن قيمته في ما هو عليه، لا في مظهره.

رعاية السلالة تعني احترام معيارها. إذا كنت تحب المالينو، فلا تشوّهه بالبحث عن ما ليس عليه. القيمة الحقيقية ليست في اللون، بل في جوهره